كانت سيدة فقيرة تعيش في جنوب شرق آسيا لوحدها بدون زوج ولا أولاد وفى أحد الأيام وجدت شبل أسد مصاب بجروح وعلى وشك الموت فأخذتة الى منزلها وقامت بعلاجة وأعتنت بة وأحسنت معاملة.
وانقذت حياته ولم تسلمة الى الشرطة أو الى حديقة الحيوان وفكرت فى تربيتة وفعلا عاشى معها وبعد مرور سنين كبر وأصبح أسد ضخم وقوى وظلت السيدة تعتنى بة وتحافظ على طعامة حتى تعود عليها ولم يؤزيها.
وانقذت حياته ولم تسلمة الى الشرطة أو الى حديقة الحيوان وفكرت فى تربيتة وفعلا عاشى معها وبعد مرور سنين كبر وأصبح أسد ضخم وقوى وظلت السيدة تعتنى بة وتحافظ على طعامة حتى تعود عليها ولم يؤزيها.
ولكن حينما كبر وبدء يخرج من المنزل أصوات شعر أهالي المنطقة بالخوف والخطر على أنفسهم وأولادهم وأبلغو عنها حتى جأت الشرطة وقامت الحكومة بمصادرت الأسد ووضعه داخل حديقة الحيوانات ومرت الأيام ولم تستطيع السيدة العيش بدونة وقررت الذهاب الية.
وحدثت مفاجاة مزهلة لن يتخيلها بشر حينما رائها الأسد اسرع اليها وقبلها وحضنها بشوق كبير مشهد مؤثر جدا سبحان الله كيف جعل هذا الحيوان المفترس يحس ويحب من خلال العشرة وحسن التربية لة من هذة السيدة التى أنقذت حياتة وقضى معها عدت سنوات ولن ينساها واليكم الفيديو انظر إلى الأسد بعد أن رآها لأول مرة.
جميع التعليقات تعبر عن رأي أصحابها ولا يتحمل الموقع أي مسؤولية